من عظماء التاريخ
رفض أن يجعل من نفسه قشة يمشي بها نهر الحياة ,
كان ممن وقفو على أقدامهم واستعانو بالمولى .
حقق ثورة في نفسه فخلده التاريخ ,
ملك الجرأة للتفكير خارج دائرة البطلان ,
نعم فالبطولة موقف.
انه الباحث عن الحقيقة "" سلمـــان الفارسي"",
رجل من أهل أصبهان من قرية سميت '' جي'',
قرة عين أبيه.
غادر الثراء البادخ
بحثا عن خلاص عقله وروحه ,
وكان السبب أن مر بكنيسة للنصارى , أعجب بدينهم فاعتنقه_ وكانو موحدين لله _
لتبدأ الرحلة , الى الشام فالموصل فعموريةفي بلاد الروم , ليستعبد في وادي القرى ثم الى بني قريظة فينتهي الى المدينة ,
ااااااااااه , ليلتقي بالحبـــــيب المصطفى
بكى , وبين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم جلس
فأسلم .
لكن الرق حال بينه وبين غزوتي أحد وبدر.
ليتحرر فيشهد غزوة الخندق
اد فوجئ المسلمون بأربعة وعشرين مقاتلامن القبائل التي رأت في الاسلام خطرا عليها(تحت قيادة أبي سفيان وعيينة),
فكان رضوان الله عليه صاحب المشورة بخفر الخندق
وصاحب الصخرة التي تفجرت منها بعض أسرار الغيب حين استعان عليها برسول الله صلى الله عله وسلم ,وعاش حتى رأها .
فرأى الفرس والروم وصنعاء وسوريــا ومصر والعراق
وقد اهتزت بالدوي المبارك المنطلق من المادن العالية
وشع نور الهدى والخير في جنبات الارض.
''سلمان '' رضوان الله عليه قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ,
<لقد أشبع سلمان علما>
<سلمان منا ال البيت>
زامن سيدنا أبا بكر وسيدنا عمر وعلي
وتولى الامارة وكان يبغضها ل<حلاوة رضاعها ومرارة فطامها>.
كان زاهدا في الدنيا رضوان الله عليها .
ثم تأتي لحظة الفراق
فيوصي سلمان زوجته بنثر الماء مع المسك حوله
لتصعد روحه عطرة , طيبة, مشتاقة للأحبة 'محمد' صلوات الله عليه, 'عمر' ,'ابا بكر' وثلة من الشهداء_نسأل الله أن يجمعنا واياهم في الفردوس الأعلى_
رفض أن يجعل من نفسه قشة يمشي بها نهر الحياة ,
كان ممن وقفو على أقدامهم واستعانو بالمولى .
حقق ثورة في نفسه فخلده التاريخ ,
ملك الجرأة للتفكير خارج دائرة البطلان ,
نعم فالبطولة موقف.
انه الباحث عن الحقيقة "" سلمـــان الفارسي"",
رجل من أهل أصبهان من قرية سميت '' جي'',
قرة عين أبيه.
غادر الثراء البادخ
بحثا عن خلاص عقله وروحه ,
وكان السبب أن مر بكنيسة للنصارى , أعجب بدينهم فاعتنقه_ وكانو موحدين لله _
لتبدأ الرحلة , الى الشام فالموصل فعموريةفي بلاد الروم , ليستعبد في وادي القرى ثم الى بني قريظة فينتهي الى المدينة ,
ااااااااااه , ليلتقي بالحبـــــيب المصطفى
بكى , وبين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم جلس
فأسلم .
لكن الرق حال بينه وبين غزوتي أحد وبدر.
ليتحرر فيشهد غزوة الخندق
اد فوجئ المسلمون بأربعة وعشرين مقاتلامن القبائل التي رأت في الاسلام خطرا عليها(تحت قيادة أبي سفيان وعيينة),
فكان رضوان الله عليه صاحب المشورة بخفر الخندق
وصاحب الصخرة التي تفجرت منها بعض أسرار الغيب حين استعان عليها برسول الله صلى الله عله وسلم ,وعاش حتى رأها .
فرأى الفرس والروم وصنعاء وسوريــا ومصر والعراق
وقد اهتزت بالدوي المبارك المنطلق من المادن العالية
وشع نور الهدى والخير في جنبات الارض.
''سلمان '' رضوان الله عليه قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ,
<لقد أشبع سلمان علما>
<سلمان منا ال البيت>
زامن سيدنا أبا بكر وسيدنا عمر وعلي
وتولى الامارة وكان يبغضها ل<حلاوة رضاعها ومرارة فطامها>.
كان زاهدا في الدنيا رضوان الله عليها .
ثم تأتي لحظة الفراق
فيوصي سلمان زوجته بنثر الماء مع المسك حوله
لتصعد روحه عطرة , طيبة, مشتاقة للأحبة 'محمد' صلوات الله عليه, 'عمر' ,'ابا بكر' وثلة من الشهداء_نسأل الله أن يجمعنا واياهم في الفردوس الأعلى_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق